الجمعة، 29 ديسمبر 2023 في 2:56:14 ص GMT+00:00
阅读中文 Read in English lire le Français leer Español leer Español - México membaca Indonesia 日本語を読む قراءة العربية
قال أرخميدس ذات مرة: "أعطني نقطة ارتكاز وسأتمكن من رفع الأرض". "القفزة" التي أريد أن أشاركها معكم اليوم تحكي قصة أنه في مجتمع اليوم، مفتاح إنجازنا ليس العمل الجاد. ولكن معرفة كيفية تحقيق ذلك تعلم أسرار الماجستير والاستفادة من الفرص.
في العصر الرقمي، تواجه صناعة التجارة الخارجية فرصًا وتحديات غير مسبوقة. كمندوبي مبيعات، نحتاج إلى درجة عالية من قدرات فحص المعلومات ومعالجتها من أجل العثور على فرص عمل في المعلومات الضخمة. وفي الوقت نفسه، نحتاج أيضًا إلى التكيف المستمر مع التقنيات الجديدة وتطبيقها، والعمل جنبًا إلى جنب مع الأدوات الذكية مثل الذكاء الاصطناعي، وتحسين كفاءة العمل.
أولا وقبل كل شيء، يعد التدريب على البحث التجاري أمرًا ضروريًا. في عصر الانفجار المعلوماتي هذا، يمكن أن يساعدنا وجود إمكانات قوية للبحث عن المعلومات وتصفيتها في تحديد موقع العملاء المحتملين وفرص الأعمال بسرعة. وفي الوقت نفسه، نحتاج أيضًا إلى تعلم كيفية الاستعانة بمصادر خارجية لأدمغتنا، وتسليم بعض مهام معالجة المعلومات المملة إلى التكنولوجيا، وتخصيص المزيد من الطاقة لدمج المعلومات، وممارسة التفكير المنطقي، وتحفيز التفكير الجديد.
ثانيا، في عصر الذكاء الاصطناعي، لا يمكننا أن نكتفي بنقل المعلومات البسيط فحسب، بل يجب أن نسعى جاهدين للاستفادة من المزايا البشرية، مثل القدرة على الإدراك والابتكار. وفي الوقت نفسه، نحتاج إلى استخدام قوة الذكاء الاصطناعي بشكل فعال، مثل استخدام الأدوات الذكية لتحليل البيانات، وتوصيف العملاء، وما إلى ذلك، لفهم احتياجات العملاء واتجاهات السوق بشكل أفضل.
بالإضافة إلى ذلك، يعد تطبيق قاعدة 80-20 أمرًا أساسيًا أيضًا. كمندوبي مبيعات، نحتاج أولاً إلى فهم الخطوط العريضة العامة للصناعة، ثم قضاء معظم طاقتنا في دراسة الأجزاء الرئيسية بعمق للعثور على القيمة الأساسية للصناعة. بهذه الطريقة فقط يمكننا تنفيذ الأعمال التجارية بشكل أكثر كفاءة وتحسين الأداء.
وأخيرًا، فإن إنشاء إطار معرفي خاص بنا، وأن نصبح موجهًا للمعرفة، وأن نكون موجهين نحو حل المشكلات بدلاً من التوجه نحو المعرفة، كلها كفاءات أساسية نحتاج إلى إتقانها في المستقبل. نحن بحاجة إلى تعلم المعرفة والمهارات الجديدة باستمرار، مع التركيز أيضًا على الممارسة والتطبيق. وبهذه الطريقة فقط يمكننا الحصول على موطئ قدم والنجاح في هذا العصر سريع التغير.