الخميس، 18 مايو 2023 في 4:00:00 م GMT+00:00
阅读中文 Read in English lire le Français leer Español leer Español - México membaca Indonesia 日本語を読む قراءة العربية
عزيزي الزملاء في مبيعات شاشات LED،
ومؤخراً، تقاسمت كتاباً بعنوان "نمو المبتدئ في مجال التجارة الخارجية"، وهو دليل عملي للوافدين الجدد إلى ميدان العمل منذ صفر إلى ثلاث سنوات. وأود اليوم أن أشارككم بعض المعلومات عن هذا الكتاب ومشاعري الشخصية.
ويصف كتاب نمو التجارة الخارجية الجديد "، الذي يتخذ شكل رواية في مكان العمل تركز على الخبرة المهنية للصاحبة صاحبة في مجال العمل، بوضوح كيف استكشفت شركة جوجل (Google) في عملها الأول بعد التخرج، البحث عن الزبائن ومعالجة الطلبات.
الطريق إلى التجارة الخارجية المشار إليه في الكتاب، المحطة الأولى هي المعرض. لقد تأثرت بالدروس المستفادة من ضرورة الاتصال بالزبائن في يوم العرض. وفي مجال التجارة الخارجية، فإن الوقت ثمين جدا ويمكن أن يكون كل يوم فرصة لإجراء صفقة. ومن خلال الاتصال في الوقت المناسب بالعملاء المحتملين الذين يتم التعرف عليهم في المعارض، يمكننا أن نقيم علاقات تعاون أوثق وأن نحتل الصدارة في الأسواق التنافسية.
كما يتطرق الكتاب إلى طرق وتقنيات البحث عن العملاء. من خلال البحث عن خرائط جوجل والكلمات الرئيسية، يمكننا بسرعة العثور على الشركاء المحتملين والعملاء المستهدفين. وعلاوة على ذلك، أصبحت منابر وسائط التواصل الاجتماعي، مثل الفيسبوك، ولينكيدين، وينز، ويوتيوب، أدوات قوية في تطوير أسواقنا والتواصل. ومن خلال الاستخدام الجيد لهذه المنابر، يمكننا أن نبني شبكات أوسع مع عملائنا المحتملين في جميع أنحاء العالم ونزيد من تأثيرهم.
ويتضمن الكتاب أيضا وصفا مفصلا لمهارات كتابة الرسائل. ويتطلب تطوير الرسائل، باعتبارها أداة هامة لإجراء أول اتصال مع الزبائن المحتملين، أن ننقل قيمنا وخدماتنا بشكل واضح وبسيط. ومن خلال المهارات العملية التي تتيحها الكتب، يمكننا أن نتفاعل بشكل أكثر فعالية مع الزبائن المحتملين وأن نجذب اهتمامهم واهتمامهم.
وأثناء قراءة كتاب تنمية الصاعد في مجال التجارة الخارجية، لم أكن فقط على بعض المهارات العملية في مجال التجارة الخارجية، بل أيضاً على التحديات والفرص التي يواجهها الوافد الجديد في العمل. وهذا الكتاب، الذي يقدم في شكل رواية، يسمح لي أن أجد صدى في التجربة المهنية لتشن جيا، وأن أستمد الإلهام والإلهام من مسيرتها في النمو.
إن تجارتنا الخارجية، بوصفنا بائعا لشاشات الدايود المبتعث للضوء، مليئة بالفرص والمنافسة. ومن خلال المشاركة في "تنمية الصاعد في مجال التجارة الخارجية"، آمل أن ألهم الجميع على التحلي بالشجاعة في الاستكشاف والتعلم والنمو، ومواصلة التقدم في هذه الصناعة المحفوفة بالتغيرات والتحديات. وسواء من خلال المشاركة في المعارض، أو البحث عن الزبائن باستخدام غوغل ووسائل التواصل الاجتماعي، أو اكتساب مهارات كتابة الرسائل، يمكننا جميعا أن نفتح أسواقنا، وأن نقيم علاقات تعاون جيدة مع عملائنا، وأن نحقق نجاحا أكبر.
فلنستمر في الاستكشاف والنمو والتقدم في طريق التجارة الخارجية!
من: ستيفاني